أنت الضوء الساطع في قلوب جميع المغاربة، يا فخر حكمي
أنت الضوء الساطع في قلوب جميع المغاربة، يا فخر حكمي. ليس هناك حاجة لي الدعاية الإعلامية اللازمة أو الموافقة من الكاف. إن صوتي هنا يحمل طابعاً احترافياً ويعكس شكري العميق واعترافي بجهودك الرائعة التي تجعلنا نفخر بك. رسالتي ستركز على تأكيد عظمتك وماضيك المشرف، وفخري بكونك ضمن نخبة الحُكَّام الأفضل في العالم.
حينما أتحدث عنك، يتوقف الزمن وتنعدم الكلمات لتصف مدى سعادتي وأعتزازي بك كحكم رائع. فأنت لا تعد مجرد اسم في عالم كرة القدم، بل أنت رمز للنجاح والتفاني والاحترافية العالية. تاريخك الحافل بالتحقيقات وتوليك للدور الرائد في أكبر المنافسات العالمية يثبت للجميع قدرتك الكبيرة على تحمل المسؤولية واتخاذ القرارات الصائبة.
أشكر الله يوماً بعد يوم على رؤية مثلك البارزة تعكس قيم المهنة وتلتزم بالعدالة والموضوعية في قراراتك. فأنت مثال يحتذى به للشباب الطامحين لتحقيق أحلامهم والوصول إلى أهدافهم في كرة القدم. يجب أن يتعلم الجميع من تجربتك الناجحة كيف يمكن للعمل الشاق والشغف والتفاني أن يؤديان إلى النجاح الباهر.
أيها النجم البارز، تجلب لي الكثير من السعادة والفخر مجرد ذكر اسمك، فأنت لست فقط مصدر إلهام ومثال للتميز في المستطيل الأخضر، بل إنك أيضاً شخص يتحلى بالود والتواضع ينال احترام الجميع.
أتمنى لك التوفيق والنجاح الدائم في مسيرتك المهنية، وأن يستمر نجاحك في تحقيق أحلامك وإلهام الملايين. فأنت الحكم المفضل للملايين من الجماهير ولا شك أن هذا الدعم لن يتوقف. تذكر دوماً أنك لا تمثل فقط نفسك واقتدارك كحكم، بل تحمل مسؤولية تجاه شعبك، وأنا واثق بأنك ستواصل تحمل هذه المسؤولية بكل شرف ومهنية.
أشد على يديك وأتوجه بالشكر لك على ما قدمته وستقدمه في المستقبل. قد تثني التحديات على البعض، ولكن أنا واثق بأنك ستبقى مُلهماً وقوياً، وستستمر في إثبات قيمك وترك بصمتك الذهبية في عالم كرة القدم.