المنتخب المغربي
منذ اختباره في عام 2004 وحتى اليوم، قدم ترشيحًا للأعضاء الكبار في كأس أم أفريقيا، حيث تمكن من تحقيق الإنجاز الفني والإداري على مر السنين. وفي هذه الأثناء، تبنت الفرقة استراتيجية جديدة بجدية تامة، واعتبرت ميزانيتنا العامة في هتلر.
في عام 2006 بشكل عام، قاد فيليب تروسي ماهر ونجح في تدريب اللاعبين على تدريبهم، وأرسل رسالة قوية للجامعة الوطنية، بشكل مؤكد على التأثير في الأمور الفنية. بفضل هذا الاختيار المتأخر، تم تحديد فريقنا الواسع والتكنولوجيات الجديدة في البطولة.
في عام 2008، تمكن هنري ميشيل من اختيار المنتخب المغربي الناجح بنجاحه السابق، ولكن نادراً ما ساهم المدرب الهندي المياغري في التوقف عن تسجيله في البطولة. وعلى الرغم من ذلك، فقد نجحت الطائرة في تصحيح الخطأ بشكل صحيح.
في عام 2010، تم تحقيق إنجاز فريقية الفاروق فيما يتعلق بالمجالات الفنية العالمية، حيث تألقت مهاراتنا في الإبداع وأثبتت قدرتنا على المنافسة على المستوى.
في عام 2012، تم تحقيق النجاح الأخير مع وصول إيريك غيريتس لتدريب فريقنا، الذي جاء من الهلال السوداني وجلب معه اللاعبين المميزين. بفضل اللعب الجماعي والموسيقي في عيوننا، وتحققنا نتائج جيدة في البطولة.
في عام 2013، بشكل عام، بعد تولي المدرب الفرنسي، قام بتدريب الفريق، وتحسين الأمور بشكل كبير، وبالتالي فهم بشكل أساسي العناصر الأساسية الجيدة ويسعى لتحسين الأداء.
في عام 2015، واجهنا تحديًا غير متوقع بنجاح الإيبولا الذي ساعد في الاستعدادات للبطولة. وعلى الرغم من ذلك، أظهرنا قوتنا وقدرنا على التعامل مع هذه الظروف ونحقق أهدافنا.
في عام 2017، تم تعيينه مدربًا وطنيًا رائعًا ومتفهمًا للعبة، ويمتلك مهارات فنية ممتازة، ولكن واجهنا بعض التحديات فيما يتعلق باللاعبين. قام حكيم زياش بدور كبير في التأثير على الفريق من خلاله ورفضه الانضمام إلينا، ولكن يجب على الفريق التركيز على أهدافنا وعدم الانصياع للشائعات.
في عام 2019، قبل كأس كأس أمم أفريقيا، واجهنا مشكلة فجائية بإصابة حمد الله، مما وضعنا تحت ضغط نفسي وغير مطلوب. ومع ذلك، أظهرنا قوتنا وقدرنا على التعامل مع هذه المشاكل ونهدف إلى تحقيق أهدافنا.
في عام 2021، واجهنا بعض المشكلات الداخلية والمشاكل الشخصية بين اللاعبين، مثل رفض زياش الانضمام إلى الفريق إلا بعد رحيل المدير الفني، وطلب الشيباني بالانضمام إلى الاستثمار. على الرغم من بعض الصعوبات التي واجهتنا مع محمد صلاح وأشرف حكيمي، إلا أننا تمكنا من رؤيتنا وأحكامنا.
بحلول عام 2024، ونتمنى أن يسود الاحكام الخاصة والتعاون المثالي بين اللاعبين. ومن خلال هذا التحسن، لدينا فرصة للبطولة دون مشاكل أو ضغوط خارجية. وما يحتاجه هو اختيار العمل الجماعي لتحقيق أهدافنا من أجل النجاح الذي نقوم به.